دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
وزير الطاقة: ترخيص شركات للبحث عن الذهب والنحاس والثروات المعدنيةالسماح بإعادة تسجيل تصاريح وسائط النقل المنتهي ترخيصها من 5 سنواتالبيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني السوري: تشكيل لجنة لإعداد مسودة دستور دائم للبلادالملكة رانيا العبدالله تلتقي سيدات لواء القويرة وتطلع على مشاريع مدرة للدخل في المنطقةالصبيحي يكتب: كل هذه الملايين؟!الروابدة: الهاشميون لهم شرعيتان لا ينازعهما فيهما احد في العالم.ولي العهد : لقاء مثمر مع فخامة الرئيس التركيرئيس وزراء قطر يطلب السماح من غزة !! فيديوشاهد : ماذا قال اعلامني سعودي ل "رم" عن الشعب الاردني ..ولي العهد يلتقي الرئيس التركي وينقل له دعوة الملك لزيارة الأردنهديب في لقاء ل "رم" : متنفذون في جامعاتنا ومستشفياتنا متهالكة والظهراوي الاقرب لقلبي - فيديو.2 نسبة انتشار التدخين بين الذكور .. و28.8% بين الإناثمفاجأة مرتقبة .. استقالات محتملة وادارة مؤقتة تحاصر أحد أندية المحترفين الكبيرة !!الحكومة تنشر نتائج الفرز لـ 3 وظائف قياديَّةعمان الأهلية تفوز بدرع التميّز في البحث العلمي الصيدلاني بالمؤتمر الدولي بالجامعة المستنصريةالكشف عن خريطة لحدود دولة فلسطين في حل الدولتينالإعلان عن تفاصيل ستاد كرة القدم الجديد قريباًوزير الداخلية يؤكد أهمية تسهيل العودة الطوعية الآمنة للاجئين السوريينولي العهد يترأس اجتماعا للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبلالملك يلتقي الرئيس السوري في عمان الأربعاء
التاريخ : 2024-10-29

أوراق متناثرة

الراي نيوز -  د.سامي علي العموش
كان وما زال وسيبقى بعون الله موقف الأردن عقلانيا راشدا متقدما يضع مصلحة الوطن والأردنيين فوق كل اعتبار، ولكن عروقه النابضة بالمحبة تجعله دائما قريبا من الإخوة والأشقاء أينما حلت بهم ظروف نتمنى لها أن تزول، ويسجل الأردنييون بصمة في جبين التاريخ متقدمة إنسانية في كل الوجوه وخير شاهد على ذلك في هذه الفترة الموقف من لبنان الشقيق ومن غزة هاشم فالأردن يقدم ولا يبخل ويعمل بصمت ابتداءا من القيادة إلى مستوى الأفراد، هذا هو قدر الأردن وقدر عروبيته وإلتزامه نحو الأشقاء ورغم كل ذلك تجد من يشكك في مواقف الأردن وأنت وأنا أقول إن حال الأردن كخبز الذرة مأكول مذموم ولا تعرف كيف تأتي السهام وأصعبها عندما تأتي من ذوي القربى وهي تحمل التشكيك حتى في ما يعمل لأبناء الشعب فتحتار ماذا نعمل؟ وهل عملنا من أجل الأشقاء؟ لكني أقول ليس عيبا أن تكون في الصفحة الأولى أردنيا تحمل شعار البلد في اللحظة التي أنت قدمت ولا زلت تقدم المزيد المزيد، وهناك من ينكر الجميل من حيث المبدأ.
تحدثت في المقال الأول عن جعفر حسان وقلت إنه يحمل سياسة ناعم خشن فهي ستكون خشنة في المواقف التي تستدعي الخشونة وسيكون الحديث واضحا وضوح الشمس بأن لدينا ثوابت لن نتجاوزها ومهما كانت التضحيات بغض النظر عن من يريد فنحن أولا دولة لها ثوابتها ومقوماتها وبقدر ما لدينا من مرونة وإتساع أفق إلا أن رؤيتنا تضيق عندما يمس أي ثابت من ثوابت الوطن، وكذلك هناك إنفتاح على الآخر فنجد بأن الناطق الرسمي للحكومة يقول ليس عيباً أن نعيد النظر في قرارات إذا إقتضت الحاجة سواء إلى تعديلها أو إلغاءها فيما يخدم مصلحة الوطن والمواطن، أضف إلى ذلك القيام بالزيارات الميدانية والتي تسجل للحكومة ولا تسجل عليها والجرأة في القرارات بحيث إننا نقول إن قلم الرئاسة غير متردد ومنفتح على كل الاتجاهات، ولننتظر القادم سيكون هناك قرارات كثيرا منها ستجد أنها تسير بالاتجاه الصحيح ومعالجة لكثير من القضايا السابقة وليشهد أخواني أنني لا أعرف الرجل ولم أجتمع به قط لكن ما يطرحه من آراء حتى هذا التاريخ لم يسجل غلطة واحدة على الحكومة، هناك هدوء وهناك حزم.
هناك ولادة متعسرة ونعيش مخاضها في العالم والمحيط الإقليمي وما ترتبط به من أحداث بالنسبة للإنتخابات الأمريكية وهل سيكون النجاح ديمقراطيا أم جمهوريا؟ وكلا له حساباته وبما ينعكس على القضايا المحلية والإقليمية والدولية، فهناك من يريد الديمقراطيين ولديه حساباته وأجندته ومصالحه وهناك من يريد الجمهوريين ولديه ما لديه بحسابات يشكل عليها قراره، وأعتقد إن الفاصل الزمني لن يكون بعيدا عن بلورة من هو الفائز، صحيح نتفق بأن السياسة الأمريكية ترسمها مؤسسات لكن لا يعني شخص الرئيس مغيب فلديه ما لديه من قناعات وخبرات تصبح ثوابت، بالإضافة إلى المؤسسات صانعة القرار فالعالم أصبح قرية صغيرة الكل يتأثر ويؤثر بحجمه وقوته في صناعة القرارات، فمن يدري من هو صاحب العنب

عدد المشاهدات : ( 9391 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .